(٢) هي السورة الكريمة رقم [٢٣] الآيتان رقم [٢٣، ٣٢] فالمجموع تسعة مواضع في القرآن. (٣) (التيسير) ص ٩١، و (النشر) ص ٢/ ٢٧٠. والشاهد ذلك من الحرز قوله: .. ورا من إله غيره خفض رفعة .. بكلّ رسا. انظر: ص ٥٥. (٤) الموضع الثاني في الآية [٦٨] أبلغكم رسالات ربي. (٥) والتخفيف والتشديد لغتان من أبلغ كقوله: فإن تولوا فقد أبلغتكم هود [٥٧] وبلّغ كقوله تعالى فما بلغت رسالته المائدة [٦٧]. وفي وجه التخفيف انفرادة سبعية عن أبي عمرو. والشاهد من الحرز قوله: والخف أبلغكم حلا مع أحقافها .. وموضع (الأحقاف) [٤٦] في الآية رقم [٢٣]. انظر: (شرح الهداية) ٢/ ٣٠٤، و (التيسير) ٩١، ١١١، و (الحرز) ص ٥٥، و (الدر المصون) ٥/ ٣٥٦. (٦) عند قوله تعالى ويبسط البقرة، الآية [٢٤٥]. والخلاف فيها بين القراء دائر بين السين على الأصل والصاد لمجاورة حرف الاستعلاء والإطباق. فقرأ نافع والبزي وشعبة والكسائي بالصاد، والباقون بالسين، ولخلاد الوجهان. انظر: (السبعة) ١٥٨، ١٨٦، و (الجامع) ت طلحة ص ١٤٣، و (التيسير) ص ٦٩، و (النشر) ص ١٢٨، ١٢٩. و (التيسير في القراءات السبع المشهورة) ص ١٦٧. (٧) وحده من السبعة. انظر: كتاب (السبعة). (٨) انفرادة سبعية عن الإمام الشامي. وأشار إليها صاحب كتاب (المصاحف) ص ٥٥ بقوله: " وفي إمام أهل الشام وأهل الحجاز في قصة صالح آية [٧٥] وقال الملأ، وفي إمام أهل العراق قال الملأ". قال الشاطبي: والواو زد بعد مفسدين كفؤا. انظر: (حجة القراءات) ٢٨٧، و (المقنع) ١٠٤، و (الحرز) ٥٥، و (النشر) ج ٢ ص ٢٧٠. (٩) في (م) بزيادة كلمة (قال).