(٢) والتضعيف أبلغ في المعنى، ويفيد الكثرة والقوة. انظر: هذا التوجيه في (معاني القراءات) ٣٤١، و (إعراب القراءات السبع) ٢/ ١٢٠، و (الكشف) ٢/ ١٦٤، و (تفسير ابن باديس في مجالس التذكير) ٥٣. قال الشاطبي: ونزل زده النون وارفع وخف .. والملائكة المرفوع ينصب دخلا. (٣) في هو [٦٨]. (٤) انظر: (التيسير) ٦٦. (٥) في البقرة [١٦٤]. وانظر: (التيسير) ص ٦٦، و (جامع البيان) طلحة ص ١١٨. (٦) انظر: (السبعة) ٤٦٥، و (التيسير) ٩١، في الأعراف ٥٧. (٧) وهي رواية آحادية غير مشتهرة، عنه من هذا الطريق، لذا لم يذكرها له المؤلف في (التيسير) ١٣٣، لاتفاق سائر طرق القراء كالجماعة، ولكن تروى عن عيسى وأبي جعفر من العشرة. انظر: (البحر) ٦/ ٥٠٥، و (إرشاد المبتدئ) ٤٦٦، و (النشر) ٢/ ٣٣٤، و (الإتحاف) ٢/ ٣٠٩، و (المهذب) ٨٥. (٨) انظر: روايته في (مختصر الشواذ) ١٠٦، و (التذكرة) ٢/ ٤٦٥، و (غاية الاختصار) ٢/ ٥٩٣. (٩) وتعتبر رواية آحادية عنه غير مشتهرة، من هذا الطريق، ولم يذكرها له في (التيسير) ١٣٣. (١٠) هو البرجمي. وانظر: روايته هذه في (المبسوط) ٢٧١ وتروى أيضا عن عمر بن الخطاب وابن مسعود والأعمش وأبي عمرو في رواية والمطوعي. انظر: (إعراب القراءات الشواذ) ٢/ ٢٠٢، و (البحر) ٦/ ٥٠٥، و (الإتحاف) ٢/ ٣٠٩، و (القراءات الشاذة) ٧١، و (معجم القراءات) ٣/ ٤٠٩، و (الانفرادات) ٣/ ١٠٣٦. (١١) ومعهم ابن عامر وشعبة في قراءتهم السبعية من طريق الحرز.