والوليد ابن عتبة، وهي قوله: هذان خصمان اختصموا إلى قوله ..... وهدوا إلى صراط الحميد وعند أبي السعود ٦/ ١٩، أنها مدنية إلا آيات بين مكة والمدينة، وذكرها السيوطي فيما نزل بالمدينة، وهي سبعون وأربع آيات في الشامي، وخمس في البصري، وست في المدنيين، وسبع في المكي، وثمان في الكوفي. انظر: (البيان في عد الآي) ١٨٩، و (الجامع) ١٢/ ٣ للقرطبي، و (مصاعد النظر) ٢/ ٢٩٠، و (الإتقان) ١/ ٣٣. (٢) جمع (سكران) أو (سكر)، ويطرد هذا الوزن في كل وصف على وزن (فعيل وفعل) دال على علة، أو بلية أو عاهة، نحو مريض ومرضى، أو زمانة كزمن وزمنى، وهي لغة تميم. انظر: (معاني القراءات) ٣١٣، و (إبراز المعاني) ٦٠٣، و (الإتحاف) ٢/ ٢٧٠، و (المستنير) ٢/ ٧٣، و (النحو بين التميميين والحجازيين) ٢٤٠، و (القواعد النحوية على اللغة التميمية) ١٥٧. (٣) جمع (سكران)، وقيل اسم جمع، وهو القياس، ونظير القراءتين (أسرى وأسارى) في (الأنفال)، وقد أجمعوا على الذي في (النساء) آية [٤٣]، لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى انظر: المصادر السابقة. قال الشاطبي: سكارى معا سكرى شفا. (٤) انظر: (التذكرة) ٢/ ٤٤٣، وفي (غاية الاختصار) ٢/ ٥٧٧، في اللفظة الأولى فقط، وفي (الاختيار) ٢: ٥٥٨، هي عن الحلبي عن عبد الوارث. (٥) وهي قراءة الجماعة. كافة. المصادر السابقة. (٦) في إبراهيم عليه السلام: ٣٠.