(٢) ومعهم شعبة في المشهور عنه من طريق الشاطبية (التيسير) ١٣١. (٣) هذه رواية آحادية، لم تشتهر عنه، وتقدمت الأولى التي بها العمل. (٤) انظر: (الجامع) ت طلحة ص ١٤٥، و (التيسير) ص ٦٨. (٥) وفي (غاية الاختصار) ٢/ ٥٨٨، في رواية أبي بكر وأبي زيد عن المفضل. (٦) وهو على الاستثناء ويجوز نصبه على الحال. انظر: (معاني القراءات) ٣٣٣، والكشف ٢/ ١٣٦، و (الإتحاف) ٢/ ٢٩٦، و (الفتح الرباني) ٢٢٨، و (المستنير) ٢/ ١٢٧، و (الهادي) ٣/ ٨٧. (٧) وجه آحادي عنه من هذا الطريق، ولم يشتهر عنه. (٨) هو حسين بن الأسود الكوفي، وقد تقدم، ضعف من ناحية حفظه وضبطه. قال عنه الجرجاني في (الكامل في الضعفاء) ٢/ ٣٦٨: يسرق الحديث. وقال ابن حجر في (التقريب) ١/ ١٧٧: صدوق يخطئ كثيرا. (٩) وتعتبر قراءة مردودة من جهة الراوي والرواية. (١٠) تروى أيضا عن أبي إسحاق والأعمش قال ابن مجاهد:" هو لحن"، وقال أبو حيان: " وإنما جعله لحنا من قبل الرواية. وإلا فله مذهب في العربية لغة بني تميم انظر: (البحر) ٦/ ٤٤٩، و (معجم القراءات) ٣/ ٣٦٨.