(٢) من قوله" والوصل غير صحيح عنه ... " إلى هنا نقله ابن الجزري في النشر ٢/ ٣٥٨ ثم استظهر الحافظ ابن الجزري أن الواهم حقيقة هو المصنف، وأن الصواب هو جواز الوجهين، اعتمادا على نقل الأثبات في رواية ابن ذكوان، وثبوتهما نصا وعربية، ثم رد على دليل المصنف المذكور آنفا. (٣) كذا في النسختين، ولعله" روى مثله". (٤) أشعث بن عطاف، أبو النضر الأسدي، روى القراءة عرضا عن حمزة، وعنه نوح بن أنس. غاية ١/ ١٧١. والأسدي: بفتح الألف والسين بعدها دال، نسبة إلى أسد، وهو اسم عدة قبائل الأنساب ١/ ١٣٨. (٥) كذا في النسختين، ولعل الصواب" موسى بن إسحاق"، لأنه بالنظر إلى من اسمه" محمد بن إسحاق" لم أجد من له رواية عن هارون، والله أعلم، و" موسى" هذا تقدم ذكره. (٦) التيسير ص ١٧٨، النشر ٢/ ٣٦٠. (٧) تقدم هذا الإسناد. (٨) فيجوز الوقف على" آل" اضطرارا، لأن" آل" صارت كلمة منفصلة عن" ياسين" انظر البدور الزاهرة ص ٢١٨.