(٢) هو: محمد بن غالب، تقدمت ترجمته. (٣) هو محمد بن الجنيد، تقدمت ترجمته. (٤) فمن قرأ بالياء المعنى ويجعل الرجس، وقبله وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله. وكره البعض أن يبتدئ به. ومن قرأ بنون العظمة فعلى الاستئناف إخبار الله تعالى عن نفسه. قال صاحب الحرز: وبنونه ونجعل صف ... انظر: ص ٦٠. (شرح الهداية) ٢/ ٢٤٤، و (التذكرة) ٢/ ٣٦٨، و (الفتح الرباني) ص ١٩٢. (٥) انفرادة شاذة من هذا الطريق وتروى عن يعقوب من العشرة. (الغاية) ص ٢٧٩، و (المبسوط) ص ٢٠٢، و (المستنير في القراءات) ص ٥٩٣، و (الانفرادات) ٥٧٥. (٦) و (٧) روايتان آحاديتان عن أبي بكر وابن عامر من رواية الوليد من هذين الطريقين، ولا يقرأ لهما بهذا الوجه من طريق الشاطبية (المستنير في القراءات) ص ٥٩٣، و (الانفرادات) ٢/ ٧٧٥. (٨) التخفيف والتشديد في ننجي لغتان جيدتان من (أنجى ينجي)، و (نجّى ينجّي). (إعراب القراءات) ١/ ٢٧٦، و (شرح الهداية) ٢/ ٣٤٤، و (النشر) ٢/ ٢٨٧. قال في الحرز: والخف ننج رضى علا وذاك هو الثاني: انظر ص ٦٠. (٩) وبما رواه سائر الرواة عنه، وكذا ما روي عن الإمام ابن عامر القراءة السبعية عنهما. انظر: (التيسير) ص ١٠١، و (النشر) ٢/ ٢٨٧. (١٠) ننج كتبت محذوفة الياء، وقرأ السبعة: بغير ياء وصلا ووقفا، لأجل رسم المصحف. وقيل