(٢) انظر: (المقنع) ١٠٤، وزيادة (من) في الآية للتأكيد. قاله أبو منصور. (معاني القراءات) ٢١٤. (٣) وحذفت (من) للاختصار والمعنى واحد. قال صاحب الحرز: ومن تحتها المكي يجر وزاد من .. انظر: ص ٥٨. و (معاني القراءات) ص ٢١٤، و (المقنع) ص ١٠٤. (٤) من قرأ بالتوحيد: (صلاتك) بمعنى الدعاء، أي: دعوت لهم حين يأتون بصدقاتهم، وهو مصدر، والمصدر يقع للقليل والكثير ويقويه، قل إن صلاتي ونسكي الأنعام (١٦٢). ومن قرأ بالجمع بمعنى العبادة أي عبادتك ويقويه وصلوات الرسول بالجمع. قال صاحب الحرز: صلاتك وحد وافتح التا شذا علا .. ووحد لهم في هود. (إعراب القرآن) ٢/ ٢٣٤، و (معاني القراءات) ص ٢١٤، و (شرح الهداية) ٢/ ٣٣٣، و (الكشف) ص ١/ ٥٠٦. (٥) الهمز وتركه في (مرجون) لغتان. يقال: (أرجأ وأرجأته) و (أرجى وأرجيته) أي: أخرته. ويحتمل أن يكونا أصلين بنفسها وتكون الياء بدلا من الهمزة. انظر: (إعراب القرآن) ٢/ ٢٣٤، و (حجة القراءات) ص ٣٢٣، و (الإتحاف) ٢/ ٩٨، و (الدر المصون) ٦/ ١١٨، و (الإتحاف) ٢/ ٩٨. (٦) وبالهمز قراءة شعبة في المشهور المتواتر. انظر: (التيسير) ص ٩٧، و (تقريب المعاني) ص ٢٧٧.