(٢) قراءة فتح الهمز على تقدير حرف الجر والجر المقدر، إما باء التعدية، أي: تكلمهم بأن الناس، وإما باء السببية، أي: تكلمهم بسبب أن الناس، وقراءة كسر الهمز على الاستئناف. (٣) انظر: روايته في (التذكرة) ٢/ ٤٧٩ و (غاية الاختصار) ٢/ ٦٠٤. (٤) انظر: روايته في (الاختيار) ٢/ ٦٠٢. (٥) على أنه فعل ماض مسند إلى واو الجماعة، والهاء مفعول به. (٦) ومعهم الكسائي في قراءته المقبولة. (٧) على أنه اسم فاعل، والواو علامة الرفع، وحذفت النون للإضافة، والهاء مضاف إليه، وأصله آتيون. نقلت ضمة الياء إلى التاء قبلها، ثم حذفت الياء للساكنين، ثم حذفت النون للإضافة. قال الشاطبي: وأتوه فأقصر وافتح الضم علمه فشا. (٨) على الأصل لمناسبة قوله تعالى: وكل أتوه. (٩) في (م) أبو عبيد. (١٠) وجه عنه بالياء من هذا الطريق، ولم يشتهر عنه.