انظر: (مختصر الشواذ) ٨٧، و (المحتسب) ٢/ ٤٢، و (البحر) ٦/ ١٨٥، و (البستان) ٦٨٠، و (الانفرادات) ٣/ ٩٤٠. (٢) يعني نفسه. (٣) في (م) اللقاب. (٤) في (م) تبست. (٥) قلت: تميزه هذا عبارة تغني عن الكلام. (٦) من نصب (قول) فعلى أنه مصدر مؤكد لمضمون الجملة، وعامله محذوف تقديره: (أقول قول الحق)، هذا إن أريد معنى الصدق. وإن أريد به اسم من أسماء الله تعالى، فنصبه على أنه مفعول لفعل محذوف تقديره: (أمدح قول الحق)، أي قول الله وكلمته الذي هو عيسى. وبالرفع يكون خبرا لمبتدإ محذوف. انظر: (الفتح الرباني) ٢١٧، و (المستنير) ٢/ ١٠. قال الشاطبي: وفي رفع قول الحق نصب ند كلا. (٧) في (م) وابن غلبون. (٨) كسر همزة (إن) على الاستئناف، وفتحها عطفا على الياء في (أوصاني). انظر: الفتح الرباني ٢١٧. قال الشاطبي: وكسر وأن الله ذاك. (٩) في البقرة: ١١٧ ويوسف: ٤. ينظر المطبوع من هذا البحث ص ٩٨٩. و (التيسير) ٥٥ و ٦٥ و (النشر) ٢/ ١٢٨، باب الوقف على مرسوم الخط. (١٠) في: (م) اليزيدي.