المصادر السابقة. (٢) ويعتبر وجها آحاديا عنه. قال الشاطبي: وعظما كذي صلا مع العظم. (٣) فمن قرأ بكسر السين على وزن (فعلاء)، فالهمز بدل من ياء، وليست للتأنيث، فهي ملحق ب (علباء وحرباء)، فالهمزة بدل من الياء، لوقوعها متطرفة بعد ألف زائدة. ولم ينصرف (كلعباء)، لأنه معرفة وهو اسم للبقعة، فلم ينصرف للتعريف والتأنيث أو للتعريف والعجمة. ومن قرأه بفتح السين على وزن (فعلاء) كحمراء، فالهمزة للتأنيث، ولم ينصرف للتأنيث والصفة. انظر: المصادر السابقة و (الكشف) ٢/ ١٢٦، و (البيان) ٢/ ١٨٢. قال الشاطبي: واضمم واكسر الضم حقه .. تنبت والمفتوح سينا ذللا. (٤) على أنه مضارع (أنبت) الرباعي، والمفعول محذوف أي زيتونهما، هذا إن كانت الباء في بالدهن غير زائدة، وقيل: إن الباء زائدة، لأن الفعل إذا كان رباعيا يتعدى بغير حرف. (٥) على أنه مضارع نبت الثلاثي، وتكون الياء في الدهن للتعدية، لأن الفعل غير متعد. (٦) في النحل ٦٦، والأعراف ٥٩، وهود ٤٠، في هذا البحث. (٧) وفي (غاية الاختصار) ٢/ ٥٨٢، هي لأبي بكر والمفضل عن عاصم، وفي القراءة السبعية هي للأول وحده. انظر (السبعة) ٤٤٥، و (التيسير) ١٢٩، و (النشر) ٢/ ٣٢٨. (٨) أي مكان النزول.