(٢) والقراءتان متقاربتان، والفعل متعد لواحد، وقيل: (اتبع) بالقطع متعد لاثنين، حذف أحدهما. أي: اتبع أمره سببا. انظر: (السبعة) ٣٩٧ - ٣٩٨، و (الكشف) ٢/ ٧٢ - ٧٣، وفيهما ذكر اتفاقهم واختلافهم في قطع ووصل الهمزة في بقية النظائر. و (شرح الهداية) ٢/ ٤٠٠، و (الإتحاف) ٢/ ٢٢٣، قال الشاطبي: فاتبع خفف في الثلاثة ذاكرا. (٣) هو: الصوري، وقد سبقت ترجمته. (٤) في الرواية انفرادة من طريق الشذائي عن ابن ذكوان مخالفة للمشهور عنه، لا يقرأ بها. انظر: (التلخيص) ٣١٨، و (المبهج) ٦١٤، و (النشر) ٢/ ٣١٤. (٥) كالتي في الغاشية آية [٤]، والقارعة [١١]، وهو اسم فاعل. انظر: (الكشف) ٢/ ٧٣، و (الإتحاف) ٢/ ٢٢٤، و (تقريب المعاني) ٣٢٣. (٦) تعلل بأنها صفة مشبهة، وهي الطينة السوداء. انظر: المصادر السابقة. (٧) وجه ثان عن شعبة وهو غير متواتر عنه، ولم يذكره المؤلف. وفي (التيسير) ١١٨. قال الشاطبي: وحاميه بالمد صحبته كلا. (٨) (فالحسنى) مبتدأ بمعنى الجنة، و (له) خبر، و (جزاء) مصدر في موضع الحال، وقيل منصوب على التمييز. انظر: (حجة القراءات) ٤٣٠، و (البيان) ٢/ ١١٦، و (الفتح الرباني) ٢١٣.