انظر: (البيان في عدد الآي) ١٩١، و (فنون الأفنان) ٢٢٥، و (مصاعد النظر) ٢/ ٣٠٢، و (مرشد الخلان) ١٢١. (٢) وحده منفردا بها في القراءة. انظر: (السبعة) ٤٤٤، و (التيسير) ١٢٩. (٣) وهو مصدر يدل على القليل والكثير من جنسه، ولأن بعده قوله تعالى: وعهدهم، وهو مصدر. وقد أجمع القراء على قراءته بالتوحيد مع كثرة العهود واختلافها. انظر: (معاني القراءات) ٣٢١، و (المستنير) ٢/ ٩٦، و (الهادي) ٣/ ٧٣. (٤) وذلك لكثرة الأمانات. فالمصدر يجمع إذا اختلفت أجناسه وأنواعه. انظر: المصادر السابقة، و (الكشف) ٢/ ١٢٥. قال الشاطبي: أماناتهم وحد وفي سال داريا. (٥) وذلك لإرادة الجنس. (٦) لإرادة الفرائض الخمس، أو الفرائض والنوافل، وهي مكتوبة في المصحف بالواو وكذلك التي في براءة ١٨، وهود ٨٧. انظر: المصادر السابقة، و (حجة القراءات) ٤٨٣. قال الشاطبي: صلاتهم شاف. (٧) لقصد الجنس، ومنه قوله تعالى: قال رب إني وهن العظم مني (مريم) آية [٤].