(١) وهو على البناء للمفعول من التحميل. انظر: (الفتح الرباني) ٢٢١. (٢) وهو مبني للفاعل من الحمل. انظر: المصدر السابق. قال الشاطبي: وحملنا ضم واكسر مثقلا .. كما عند حرمي. (٣) في الأعراف ١٥٠. وانظر: (الطراز في شرح ضبط الخراز) ٢٩٤. (٤) تاء الخطاب على أن المخاطب هو موسى عليه السلام وقومه ردا على الخطاب في قوله تعالى: فما خطبك. [٩٥]. انظر: غير مأمور: في (الكشف) ٢/ ١٠٥، و (المستنير) ٢/ ٤٤. (٥) هو: عبد الملك بن قريب أبو سعيد الأصمعي الباهلي البصري إمام اللغة وأحد الأعلام فيها، وفي العربية والشعر والأدب، روى عن نافع وأبي عمرو والكسائي، وعنه محمد القطعي وأبو حاتم ونصر بن علي وعبد الرحمن الحارثي تفرد عن نافع بإثبات الألف في حاشا، مات سنة ٢١٦ هـ (وفيات الأعيان) ٣/ ٣٧٩، و (غاية) ١/ ٤٧٠، و (بغية الوعاة) ٢/ ١١٢، و (أدباء العرب) ٢/ ١٩٢. (٦) وهذه الرواية عن الأئمة الثلاث انفرادية وآحادية عنهم، ولا يقرأ بها. (٧) ومعهم الأئمة الثلاثة في قراءاتهم السبعية. (٨) في النسختين: بفتحها وهو خطأ، والصواب بالياء، أي: ياء الغيبة، على أن الفعل مسند إلى ضمير الغائبين. انظر المصدرين السابقين. قال الشاطبي: وخاطب يبصروا شذا. (٩) على أنه مضارع مبني للمعلوم من (أخلف الوعد)، وفيه تهديد أي: لا بدّ أن تصير إليه. (١٠) على أنه مضارع مبني للمجهول من (أخلفه الوعد).