(٢) على لفظ الغيبة لأن قبله هدى لبني إسرائيل، والبصري متفرد في القراءة السبعية. (التيسير) ١١٣، و (النشر) ٢/ ٣٠٦، و (شرح شعلة) ٤٦٠. قال الشاطبي: ويتخذوا غيب حلا .. انظر: ص ٦٥. (٣) تاء الخطاب على أنه حكاية ما في الكتاب، وقيل: للانصراف إلى الخطاب بعد الغيبة. انظر: (المصادر السابقة)، و (الكشف) ٢/ ٤٢، و (الحجة) ٣٩٦. (٤) على أن الضمير للرب في عسى ربكم، أو أن الضمير يعود للوعد، لأنه تقدم ذكره أو لعذاب (إعراب القراءات) ١/ ٣٦٤، و (السبعة) ٣٢٨، و (التيسير) ١١٣. و (لفتح الرباني) ٢٠٧. (٥) نون العظمة إخبار الله عن نفسه، وفي القراءة انفرادة سبعية عنه. (التيسير) ١١٣، و (الفتح الرباني) ٢٠٧. (٦) في (م) الجمع للمتكلمين. (٧) (غاية الاختصار) ٢/ ٥٤٤. (٨) في (م) قل.