انظر: (الكشف عن وجوه القراءات السبع) ١/ ٤٩٤، و (التيسير) ١١٧، و (الحرز) ص ٥٧. (٢) أي بالتأنيث في (يكن) في الموضعين، وهما الثاني والثالث من السورة، احترازا من الموضع الأول إن يكن منكم عشرون صابرون، والرابع وإن يكن منكم ألف، إذ أجمعوا على قراءتهما بياء التذكير، ووجه قراءة التاء للتأنيث في مائة. انظر: (التيسير) ص ٩٦، و (الدر المصون) ٥/ ٦٣٦. (٣) قراءة عن نافع لم تتواتر من طريق ابن جبير، وهي من انفرادات جامع البيان. (٤) وجه آخر عنه بالياء في الثانية ولم يتواتر ويروى أيضا عن خارجة عن نافع. انظر: (السبعة) ٣٠٨، و (الانفرادات) ٢/ ٧١٠. (٥) رواية آحادية عن عاصم وهي من انفرادات جامع البيان. (٦) فهو أتى باللغتين معا ليعلم أن هذه جائزة وهذه جائزة. (إعراب القراءات) ١/ ٢٣٢، و (التيسير) ص ٩٦، و (النشر) ٢/ ٢٧٧. (٧) والعلة لأن المائة جمع وهم مذكرون، أو لأن تأنيث المائة مجازي وللفصل بشبه الجملة (شرح الهداية) ٢/ ٣٢٤، و (المستنير) ١/ ٢١٨. (٨) وبما رواه عنه سائر القراء السبعة له. قال الشاطبي: وثاني يكن غصن وثالثها ثوى. انظر: (التيسير) ص ٩٦، و (الحرز) ص ٥٧، و (النشر) ٢/ ٢٧٧.