(٢) وجه ثالث عنه في يخلد من هذا الطريق، ولم يشتهر عنه. (٣) انظر روايته في (السبعة) ٤٦٧ وقال مؤلفه: هي غلط، قال أبو علي الفارسي في تعليقه على رواية حسين الجعفي فإنه يشبه أن يكون غلطه من طريق الرواية، وأما من جهة المعنى فلا يمتنع (الحجة) ٥/ ٣٥٢، قلت: وقد وردت فيها لغات أخرى، وكلها غير مقروء بها اليوم. انظرها: مفصلا في (البحر) ٦/ ٥١٥، و (معجم القراءات القرءانية) ٣/ ٤١٧. (٤) ذكر في باب هاء الكناية. وانظر: (الجامع) ت عبد المهيمن ٢/ ٤٣١، و (التيسير) ٤٣، و (النشر) ١/ ٣٠٥، و (الإتحاف) ٢/ ٣١١، و (الإرشادات) ٣٣٦. (٥) كذا بالنسختين بدون نسبة الحرف، قلت: ولعل التقدير: وكلهم قرأ. (٦) انظر: روايته هذه في (مختصر الشواذ) ١٠٧، و (معجم القراءات) ٣/ ٤١٨. (٧) تفرد شاذ عنه مخالف للمتواتر في القراءة عن شعبة، ويروى أيضا عن أبان. انظر: (المستنير في القراءات) ٧٠٨، و (الانفرادات) ٣/ ١٠٤٤. (٨) على التوحيد لإرادة الجنس. (٩) أي له الخلف بوجهين.