(٢) في م: (جوان وحيان) وكذلك هو في النشر ٢/ ٢٥. وهو تحريف واضح. (٣) في م: (شاة حمار، وغنم حم) وهو تحريف واضح. (٤) في هاشم ت ل (٨٤/ ظ): طبيعته (ويارد وخيشوم). كذا. والمراد أن الميم والنون لا يخرجان بدون غنة أصلا. فالغنة من طبيعة صوت كل واحد منهما؛ فلذلك لم تمنع تمام الإدغام، وسيأتي مزيد بيان عند المؤلف في الفقرة/ ٢٠٠١. (٥) الطريق التاسع بعد المائة. من رواية أبي ربيعة عن البزي. (٦) أما أحدهما فالبزي، وأما الآخر فهو قنبل كما في النشر ٢/ ٢٤، والطريق الثالث بعد المائة. لكنه من رواية إبراهيم بن عبد الرزاق عن أبي ربيعة وأما طريق الزينبي عن أبي ربيعة عن قنبل، فليس في جامع البيان كما تقدم في الفقرة/ ١٨٣٤. (٧) لم يتقدم لابن شنبوذ عن القواس، ولا عن البزي رواية حروف وإنما تقدم له طريق بعرض القراءة عن قنبل عن القواس، وهو الحادي بعد المائة.