(٢) النبال نسبة إلى بري النبال وبيعها، والقواس نسبة إلى عمل القسي وبيعها. الأنساب ل ٤٦٥/ و، ل ٥٥٣/ و. (٣) هذا الإسناد صحيح. (٤) في ت، م: (وما). وزيادة الواو خطأ. (٥) زيادة يقتضيها السياق. وهي ثابتة في معرفة القراء ١/ ١٤٨. (٦) قال مكي في الكشف (١/ ٣٤٠): أجمعوا على التشديد فيما لم يمت، للجمع بين اللغتين. والتخفيف فيما مات وما لم يمت جائز. اه وقال ابن الجزري في النشر (٢/ ٢٢٥) واتفقوا على تشديد ما لم يمت نحو (وما هو بميت) و (إنك ميت وإنهم ميتون)، لأنه لم يتحقق فيه صفة الموت بعد، بخلاف غيره. اهـ. (٧) في ت، م: (لقيني). وهو خطأ لا يستقيم به السياق. (٨) كذا في ت، م. (٩) في معرفة القراء (١/ ١٤٨): هذا الحرف. وهو أكثر مناسبة للسياق. (١٠) في ت، م: (رددتهما عليه إلي). وزيادة (إلي) خطأ. والقصة في معرفة القراء ليس فيها هذه الزيادة. (١١) عكرمة بن سليمان بن كثير، أبو القاسم، إمام أهل مكة في القراءة بعد شبل، بقي إلى قبيل المائتين. وفي الحديث قال الذهبي: شيخ مستور ما علمت أحدا تكلم فيه. انظر الجرح والتعديل ٧/ ١١، معرفة القراء ١/ ١٢١، غاية النهاية ١/ ٥١٥.