(٢) وبما روته الجماعة بالفتح المتواتر عنه، وبه العمل. (التيسير) ١١٧. (٣) انظر: (التيسير) ١١٧، و (النشر) ٢/ ١١٣، حرف (٧٦) من سورة الأنفال في هذه الرسالة، والفتح والكسر في الواو لغتان، وقيل مصدران بمعنى الملك والقهر والسلطة. (إعراب القراءات) ٣٩٦، و (إعراب القرآن الكريم وبيانه) ٥/ ٥٩٨. (٤) رفع (الحق) على أنه نعت (الولاية) والجر صفة (الله). والدليل: وفي الحق جره على رفعه حبر سعيد تأولا. انظر: (المعاني) للفراء ٢/ ١٤٦، و (الفتح الرباني) ٢١١، و (تقريب المعاني) ٣٢٠. (٥) هذا الخلف من انفرادات (جامع البيان)، وفي (التيسير) ١١٧، اختار له إسكان القاف، وعليه العمل والقراءتان لغتان، بمعنى والأصل الضم والإسكان تخفيفا. (إعراب القراءات) ١/ ٣٩٧، (والكشف) ٢/ ٦٣. قال الشاطبي: وعقبا سكون الضم نص فتى .. انظر: ص ٦٦. (٦) في (م) متصل. (٧) وجه عنه لم يشتهر القراءة، كحمزة وهو من انفرادات (الجامع)، والعمل له كجماعة. (التيسير) ١١٧. (٨) ذكر في البقرة [١٦٤] وانظر: (التيسير) ٦٦.