انظر: (إعراب القرآن) للنحاس ٢/ ٤١٧، و (إعراب القراءات الشواذ) ٢/ ٣٢، وفيه ذكر المؤلف الوجه من غير نسبه، و (التبيان) ٢/ ١٥٩)، والانفرادات) ٢/ ٩٢٣. (٢) وذلك على الإضافة وهو مبتدأ مؤخر، وخبره الجار والمجرور قبله. انظر: (الفتح الرباني) ٢١٣، و (المستنير) ١/ ٣٢٥. (٣) وبما رواه سائر الرواة عنه القراءة السبعية له. انظر: (التيسير) ١١٨، و (النشر) ٢/ ٣١٥، و (إيضاح الرموز) للقباقبي ٤٤٠، قال الشاطبي: وصحابهم جزاء فنون وانصب الرفع واقبلا. (٤) الفتح والضم لغتان بمعنى. وقيل: ما كان من فعل الله تعالى فهو (سد) بالضم، وما كان من فعل المخلوقين فهو بالفتح، والله أعلم. انظر: (شرح الهداية) ٢/ ٤٠٢. يقول الشاطبي: على حق السدين سدا صحاب .. حق الضم مفتوح. (٥) قراءة ضم الياء من (أفقه يفقه)، ومن فتح فمن (فقه) الثلاثي، وهو اختيار ابن مجاهد. يقول الشاطبي: وفي يفقهون الضم والكسر شكلا. انظر: (إعراب القراءات السبع) ١/ ٤١٧ - ٤١٨. (٦) ممن نقل لشعبة الخلف صاحب (التذكرة) ٢/ ٤١٩، و (المبسوط) ٢٣٩، و (الغاية) ٣١٢، و (غاية الاختصار) ٢/ ٥٥٩. قلت: ولا يقرأ به من طريق (الحرز). (٧) وبما روته الجماعة عنه بهمز الاسمين المشهور عنه، وعليه العمل. وفي الحرف انفرادة سبعية عن عاصم. انظر: (التيسير) ١١٨، و (النشر) ١/ ٣٩٤ - ٣٩٥.