(٢) رواية للوليد عن ابن عامر، ولم تشتهر عنه. انظر: (المبهج) ص ٥٩٧. (٣) من قرأ بنون العظمة فهو إخبار الله عز اسمه عن نفسه، وهو من الخروج من الغيبة إلى الإخبار، ومن قرأ بالياء معناه أن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم يخبر عن الله، ورده بعضهم إلى قوله: ضل من تدعون إلا إياه قبله. قال الشاطبي: ويخسف حق نونه ويعيدكم .. فيغركم واثنان يرسل يرسلا. (٤) انظر: (الاختيار) ٢/ ٥٠٩، و (الإتحاف) للبنا ٢/ ٢٠٣. حيث قال صاحبه: وقرأ (من الريح) بالجمع أبو جعفر، والباقون بالإفراد. قلت: وتعتبر رواية يحيى عن ابن عامر آحادية. (٥) أي أمال (أعمى) الأول وفتح الثاني وهذه الترجمة هي التي نقلها العلماء عنه بدون خلاف. انظر: (التيسير) ١١٤، و (النشر) ٢/ ٤٣، ٥٢. والعمل له على ذلك، وزاد صاحب (الإتحاف) ١/ ٢٧٤، للأثر وفرقا بين الصفة، وأفعل التفضيل. (٦) وعند ابن الجزري في (النشر) ٢/ ٤٣، ذكر له الإمالة من جميع طرقه، وكذا في (الإتحاف) ١/ ٢٧٤. نقلا عنه. (٧) وجه بالإمالة عن ابن عامر من رواية عتبة، ولم يشتهر عنه، وهو من انفرادات (جامع البيان). (٨) وجه بالإمالة عن حفص من هذا الطريق، ولم يشتهر عنه وهو من انفرادات (جامع البيان).