(٢) انفرادة سبعية عن ابن عامر ومن قرأ بتاء الخطاب إجراء على النهي للإنسان، أي: لا تشرك أيها الإنسان في حكم ربك أحدا، وقيل نهي للنبي صلى الله عليه وسلم، ومن قرأ بياء الغيبة جعله نفيا، والضمير لله. يقول الشاطبي: وتشرك خطاب وهو بالجزم كملا. انظر: المصدر السابق. (٣) في الآية [٥٢] الأنعام. وانظر: فرش الآية من (التيسير) ٨٥. (٤) لعاصم بكامله في القراءة السبعية والعشرية بفتحتين متواليتين على الثاء والميم، وفيها انفرادة سبعية جمع (ثمرة) والخلف المذكور عن شعبة من انفرادات. (جامع البيان). انظر: (السبعة) ٣٩٠، و (التيسير) ١١٦، و (النشر) ٢/ ٣١٠، و (البدور الزاهرة) للنشار ٢/ ٤٧. (٥) هو: أبو هشام الرفاعي، وقد تقدم. (٦) في النسختين عمر بن الحسين، والصواب المذكور أعلاه. (٧) إلا رواية عبد الوارث عنه وما رواه علي بن نصار وحسين الجعفي عنه (ثمر) مثل نافع والقراءة له بما ذكره الداني في الجامع. و (التيسير) ص ١١٦، وانظر: (السبعة) لابن مجاهد ص ٣٩٠، و (المبهج) ٦٠٦، و (الاختيار) ٢/ ٥١٧، و (النشر) ٢/ ٣١٠. (٨) بضمها على أنه جمع (ثمار وثمر) و (ككتاب وكتب).