(١) الوجه الثاني عنه من ذلك الطريق. قال الشاطبي: وفي نزل التخفيف والروح .. الأمين رفعهما علو سما وتبجلا. (٢) وحده من القراء السبعة. (٣) تاء التأنيث، وتكن تامة، تكتفي بمرفوعها، وآية فاعلها. (٤) ياء التذكير ويكن ناقصة، وآية خبرها مقدم، وأن يعلمه في تأويل مصدر اسمها مؤخر، قال الشاطبي: وأنت يكن لليحصبي وارفع آية. انظر: المصادر السابقة. (٥) ويعتبر وجها آحاديا غريبا عنه وقد روي شاذا عن الحسن وعيسى. انظر: (مختصر الشواذ) ١٠٩، و (البحر) ٧/ ٤٢، و (الانفرادات) ٣/ ١٠٥٦. (٦) على أنها واقعة في جواب شرط يفهم من السياق والتقدير: فإذا أنذرت عشيرتك الأقربين فعصتك، فتوكل على العزيز الرحيم. (٧) انظر: (المقنع في مرسوم المصاحف) ١٠٦. (٨) على أنه معطوف على قوله تعالى: فلا تدع مع الله إلها أخر فتكون من المعذبين [٢١٣]. قال الشاطبي: وفا فتوكل واو ظمانه حلا. (٩) في الأعراف الآية: ١٩٣.