(٢) هو ابن عبد الواحد، وقد تقدم ذكره. (٣) الكتاب من مصادر الداني، ولم أقف عليه. (٤) في (م) بريد. (٥) وهم الجماعة عدا ابن عامر من القراء السبعة. (٦) أي: التحتية لمناسبة قوله تعالى: يحشرهم بالياء، وقوله كان على ربك، ومن قرأ بالنون في الأول. أي: يحشرهم، وبالياء في الثاني فيقول. فالالتفات من التكلم إلى الغيبة. قال الشاطبي: فيقول نون شام. انظر: (الكشف) ٢/ ١٤٥، و (الإتحاف) ٢/ ٣٠٦، و (المستنير) ٢/ ١٤٥. (٧) بالنسختين الوليد سليمان، والصواب ما ذكره أعلاه، وقد تقدم. (٨) هو الذماري، وقد تقدم. (٩) تفرد شاذ عنه من هذا الطريق، لمخالفته المشهور عنه والمتواتر عن الجماعة. انظر: (المستنير في القراءات) ٧٠٦، و (المبهج) ٦٧٧، و (البستان) ٧٢٢، و (الانفرادات) ٣/ ١٠٣٣. (١٠) على الفعل المجهول. (١١) وجلة من القراء كأبي الدرداء وزيد بن علي والسلمي والحسن ومجاهد بخلاف ونصر بن علقمة ومكحول. انظر: (مختصر الشواذ) ١٠٥، و (المحتسب) ٢/ ١١٩، و (الفريد) ٣/ ٦٢٤، و (الجامع) ١٣/ ٩، وذكرها صاحب (البحر) ٦/ ٤٨٩، عنهم يتخذ بالياء على الفعل للمجهول. قال القرطبي:" وقد تكلم في هذه القراءة النحويون" فقال أبو عمرو بن العلاء وعيسى بن عمر" لا يجوز (نتخذ) " وقال أبو عمرو" ولو كانت (نتخذ) لحذفت (من) الثانية، أي: (نتخذ من دونك أولياء) أهـ. وأجيب عن ذلك بأن (من) الثانية للتبعيض، ولا يجوز أن