(٢) الوجه الثاني عن قنبل بتشديد النون ولكن لم يشتهر عنه. (التيسير) ص ٩١. (٣) هو: عبد الوهاب بن فليح المكي، قرأ على داود بن شبل، وهو صدوق، من الطبقة السادسة. (معرفة ١/ ١٨٠، وغاية ١/ ٤٨٠) قال الشاطبي: وأن لعنه التخفيف والرفع نصه .. سما ما خلا البزي وفي النور أوصلا. انظر: ص ٥٤. (٤) هي السورة الكريمة رقمها [١٣] آية [٣]. (٥) وهما لغتان من (غشّى أغشى) انظر: (الكشف عن وجوه القراءات) ١/ ٤٦٤ يقول الشاطبي: ويغشى بها والرعد ثقّل صحبه. انظر: ص ٥٤. (٦) انظر: (المستنير في القراءات العشر) ص ٥٥٦ و (بستان الهداة) ص ٥٦٤. (٧) وجه عن ابن عامر بتشديد الشين، ولكنه لم يتواتر عنه. انظر: (السبعة) ٢٨٢، و (التبصرة) ٥١٠ و (التيسير) ص ٩٢، و (النشر) ٢/ ٢٦٩. (٨) الرفع: على الابتداء في والشمس وما عطف عليها ومسخرات خبر، ويجوز جعل الواو حالا أي حالهما التسخير. والنصب: على عطفها على السموات قبلها، ونصب مسخرات على الحال. وجائز نصبها على إضمار فعل، كأنه قال (وتجرى الشمس والقمر والنجوم حال تسخيرها)، أو تكون منصوبة ب جعل مقدرا فتكون هذه المنصوبات مفعولا أول مسخرات مفعولا ثانيا. وفيها انفرادة سبعية عن الإمام ابن عامر. ينظر: (معاني القراءات) ص ٤٠٨، (حجة القراءات) ص ٢٨٤، (الإتحاف) ج ٥١٢ و (الدر المصون) ص ٥/ ٣٤٣. وشاهد القراءة من الحرز قوله: وو الشمس مع عطف الثلاث كملا انظر: ص ٥٤.