(٢) تقدمت ترجمته ص ١٠٨، وتقدم أن روايته خارجة عن طرق هذا الكتاب. (٣) في (م) " أرادهما". (٤) هذا لا يتفق مع ما قاله في التيسير ص ١٩٣، بعد أن ذكر رواية أبي الحارث، قال:" ولم أقرأ بذلك، وأحسبه وهما ... ". (٥) في (م) " أبو الحارث" وهو خطأ. (٦) في (م) " اليزيدى" وهو خطأ. وهاشم هذا هو: ابن عبد العزيز، أبو محمد البربري، روي عن الكسائي. غاية ٢/ ٣٤٨. والبربري: بفتح الباءين بينهما راء مهملة، بعد الباء راء أخرى، نسبة إلى بلاد البربر، وهي ناحية كبيرة من بلاد الغرب. الأنساب ١/ ٣٠٦. ورواية هاشم ليست من طرق المصنف في هذا الكتاب. (٧) يقول ابن الجزري ٢/ ٣٦٦ معقبا:" ... وما حكاه الحافظ أبو عمرو عن أبى طاهر بن أبي هاشم عن أصحابه عن أبي الحارث عن إمالة فتحة السين فإنه وهم وغلط لم يكن محتاجا اليه، فانه لو صح لم يكن من طرقه ولا من طرقنا".