قال الشاطبي: نقولن فاضمم رابعا ونبيتنه .. ومعا في النون خاطب شمردلا. (١) في (م) الياء. (٢) انظر: حرف الآية [٥٩] (الكهف) من هذا البحث ورقمه (٢٩٢). (٣) على تقدير حرف الجر، وكان تامة، وعاقبة فاعلها. (٤) على الاستئناف، وكان ناقصة وعاقبة اسمها، وأنا دمرناهم خبرها. انظر: (معاني القراءات) ٢٥٩، و (الكشف) ٢/ ١٦٢، و (الإتحاف) ٢/ ٣٣٠، و (المستنير) ٢/ ١٧٠. قال الشاطبي: ومع فتح أن الناس ما بعد مكرهم .. لكوف. (٥) في الحجر ٦٠. (٦) مناسبة لما قبله قوله تعالى وأمطرنا عليهم [٥٨]، ولفظ الغيبة بعده في قوله تعالى: بل أكثرهم لا يعلمون [٦١]، وبل هم قوم يعدلون [٦٠]. (٧) وجه عنه بالياء من رواية التغلبي، ويعتبر عنه آحاديا. (٨) انظر: سورة يونس آية: ١٨. (٩) على المخاطبة للكفار أي: قل لهم يا محمد: الله خير أما تشركون. أو مناسبة قوله تعالى: ويجعلكم خلفاء الأرض [٦٢]. انظر: المصادر السابقة، و (الهادي) ٣/ ١١٤. قال الشاطبي: وأما يشركون ند حلا. تنبيه: خرج بقيد (أما) عما يشركون [٦٣]. المتفق على قراءته بياء الغيب. (١٠) أي بالياء وتشديد الذال. قال الشاطبي: قبله يذكرون له حلا. (١١) انظر قوله: في (السبعة) ٤٨٤. (١٢) وجه عنه بالياء كهشام.