(٢) فيكون خبرا لمبتدإ محذوف، أي: هو عالم الغيب. (٣) رواية آحادية عن حفص بالرفع كشعبة. (٤) أي: بدل من الجلالة الشريفة في قوله تعالى: سبحان الله عما يصفون. انظر: (الفتح الرباني) ٢٢٧، و (الهادي) ٣/ ٧٩. (٥) رواية له بالخفض من هذا الطريق. قال الشاطبي: وعالم خفض الرفع عن نفر. (٦) وفي (غاية الاختصار) ٢/ ٥٨٥، عن غير عاصم إلا جبلة. (٧) فتح الشين وكسرها في شقاوتنا مصدران (لشقي)، بمعنى واحد: وهو سوء العاقبة. انظر: المصدرين السابقين: قال الشاطبي: وفتح شقوتنا وامدده وحركه شلشلا. (٨) وجه عنه من هذا الطريق، ويروى عن شبل في اختياره. انظر: (البحر) ٦/ ٤٢٦. (٩) والقراءة له من بقية طرقه كالجماعة. انظر: (التيسير) ١٣٠، و (النشر) ٢/ ٣٢٩. (١٠) محمد بن عيسى أبو موسى ويقال أبو علي الهاشمي العباسي البغدادي يعرف بالبياضي، شيخ مشهور روى عن محمد بن يحيى القطيعي وبشر بن هلال، روى عنه الحروف أبو بكر بن مجاهد وأبو بكر بن مقسم (غاية) ٢/ ٢٢٥. (١١) بشر بن هلال أبو جعفر الصواف، روى عن بكار، وعنه أبو موسى محمد بن محمد بن عيسى الهاشمي الحسن بن الحباب وأحمد بن القاسم بن نصر. (غاية) ١/ ١٧٧.