انظر: (مختصر الشواذ) ص ٥٢، و (إعراب القراءات الشواذ) ١/ ٥٦٩، و (الانفرادات) ٢/ ٦٨٤. (٢) في (ت) وكسر التاء والصواب من (م). (٣) وابن مجاهد أيضا روى في (السبعة) ص ٢٦٩، الوجهين لأبي بكر وفي القراءة السبعية له كالجماعة، ولحفص النصب وقد انفرد بها، ووجه قراءة الرفع على أنها خبر لمبتدإ محذوف أي: موعظتنا معذرة. قال الناظم: ومعذرة رفع سوى حفصهم تلا انظر ص ٥٦. انظر: و (معاني القراءات) ص ١٩٢، و (البيان) ١/ ٣٧٦، و (النشر) ٢/ ٢٧٢، و (الانفرادات) ٢/ ٦٨٤. (٤) في القراءة انفرادة سبعية عنه، وذكر لها أربعة أوجه أحدها: أن الأصل فيه بييس خفيفة الهمز، فالتقت ياءان فحذفت إحداهما، ثم كسر الباء اتباعا. (الدر المصون) ٥/ ٤٩٦، و (النشر) ٢/ ٢٧٢. (٥) أي يقرأ مثل نافع ولكن بالهمز، قلت: وفي القراءة انفرادة سبعية عنه. انظر: المصدرين السابقين. (٦) وجه غير مشهور عن نافع. (٧) انظر (السبعة) ص ٢٦٩، و (معاني القراءات) ص ١٩٢. (٨) أي إن لأبي بكر (شعبة) الخلاف في رواية هذا الحرف على ثلاثة أوجه: هي بئيس كأصحابه أخذها عن الأعمش، وبيئس رواها عن عاصم، وبئس. وقد ذكر هذا الخلاف في الأول والثاني ابن مجاهد في (السبعة) ص ٢٩٦، حيث قال: وروى حسين الجعفي عن أبي بكر عن عاصم بيئس على وزن فيعل، بفتح الهمزة. أخبرني به موسى بن إسحاق القاضي عن هارون بن حاتم عنه وزن فعيل الهمزة مفتوحة بين الياء والسين، وحدثني أبو البختري عن يحيى عن أبي بكر، قال: كان حفظي عن عاصم بيئس على وزن فيعل.