(٢) وجه عن قالون بالإمالة من رواية أحمد بن صالح والحلواني. (٣) لعله إشارة إلى الإمالة الكبرى لورش في هذا الحرف، والعمل له على التقليل فيه. (٤) والعمل لهم في القراءة بذلك. أما أبو عمرو فإن وصل فلا إمالة له، وإن وقف كان له الإمالة والفتح وجمهور العلماء على الثاني، لأن الألف مبدلة من التنوين كألف همس. انظر: (الموضح في الفتح والإمالة) للداني ٧٠٦، و (رواية أبي عمرو البصري) لابن الأبزاري ٨٢، و ١٥٠، و (البدور الزاهرة) ٢١٧. (٥) في البقرة ٢٦٥. وانظر: (التيسير). (٦) وتشديد النون على الاستئناف وهذه اسمها، وأمتكم خبرها. (٧) محمد بن حفص بن جعفر الكوفي أخذ القراءة عرضا عن حمزة، وهو أحد الذين خلفوه في القيام بالقراءة بالكوفة، وروى الحروف عن حفص وعنه عنبسة الأحمري والحسن بن المبارك والحسن بن جامع وابن زياد الفراء. (غاية) ٢/ ١٣٥. (٨) وجه لحفص من هذا الطريق بفتح همزة إن. (٩) والعمل له بما روته الجماعة عنه. انظر: (التيسير) ١٢٩، و (النشر) ٢/ ٣٢٨.