والواسطي: بكسر السين والطاء، هذه النسبة إلى خمسة مواضع: واسط العراق، أو واسط الرقة، أو واسط بفرقان، أو واسط مرزاباد، أو واسط قرية ببلخ. الأنساب ٥/ ٥٦٣، ورواية ابن ثوبان وابن حمدون عن قنبل خارجة عن طرق المصنف. (٢) انظر الروايتين في التيسير ص ١٧٥، وذكر هذا الاختلاف عنه ابن الجزري في النشر ٢/ ٣٤٥. (٣) عبد الوهاب بن فليح، أبو اسحاق المكي، كان إمام أهل مكة في القراءة، قال ابن أبى حاتم: سئل عنه أبي فقال: صدوق، مات قبل سنة ٢٠٠ هـ، وقال الذهبي مات في حدود سنة ٢٥٠ هـ. الجرح ٦/ ٧٣، معرفة ١/ ١٨٠، غاية ١/ ٤٨٠. (٤) محمد بن اسحاق، أبو ربيعة الربعي، مؤذن المسجد الحرام، مقرئ جليل ضابط أخذ عن البزي وقنبل، وطريقه عن البزي هي التي في التيسير والشاطبية من طريق النقاش عنه، مات سنة ٢٩٤ هـ. غاية ص ٩٨ - ٩٩. (٥) محمد بن أحمد بن أيوب، أبو الحسن البغدادي، كان ثقة فاضلا صالحا، رحل في طلب القراءات، وكان يقرأ بالشواذ في الصلاة وغيرها، واستتيب وهدد، وأخذ عليه محضر تعهد بعدم القراءة بذلك، مات سنة ٣٢٠ هـ. معرفة ١/ ٢٧٦، غاية ٢/ ٥٢. و" شنبوذ" بفتح الشين والنون، وضم الباء. انظر لب اللباب للسيوطي ٢/ ٦١. (٦) محمد بن عبد العزيز بن الصباح، أبو عبد الله المكي، من جلة المقرئين، مقرئ جليل، أخذ القراءة عرضا على قنبل. معرفة ١/ ٢٨٣، غاية ٢/ ١٧٢. (٧) أحمد بن محمد بن علقمة، أبو الحسن النبال وهو القواس، إمام مكة في القراءة، قرأ عليه قنبل وغيره، مات سنة ٢٤٠ هـ أو ٢٤٥ هـ. معرفة ١/ ١٧٨، غاية ١/ ١٢٣، والإسناد صحيح. (٨) وهي رواية موافقة لرواية الجماعة. (٩) السبعة ص ٥٠٧، ونقل المصنف عنه فيه تصرف كبير، لأنه عن طريق الرواية.