- وفي التاريخ الكبير للبخاري (٩/ ١٤): قال ابن المثنى: مات سنة ثلاث وتسعين ومائة. (٢) ابن خليع هو علي بن محمد بن جعفر بن أحمد بن خليع، أبو الحسن، البغدادي، ثقة، مات سنة ست وخمسين وثلاث مائة. غاية النهاية ١/ ٥٦٦، وانظر تاريخ بغداد ١٢/ ٧٧، ومعرفة القراء ١/ ٢٥٣. والإسناد صحيح. وسيعيد المؤلف هذه الرواية بسياق أتم في الفقرة/ ٨٧٦. (٣) ترجمته في التاريخ الكبير ٢/ ٣٦٣، قال البخاري: تركوه. الجرح والتعديل ٣/ ١٧٣. تاريخ بغداد ٨/ ١٨٦، تهذيب الكمال ١/ ٣٠٢، معرفة القراء ١/ ١١٦، الكاشف ١/ ٢٤٠، وقال الذهبي فيه: ثبت في القراءة، واهي الحديث، غاية النهاية ١/ ٢٥٤، تهذيب التهذيب ٢/ ٤٠٠، التقريب ١/ ١٨٦، وقال: متروك الحديث، مع إمامته في القراءة. (٤) سيأتي إسناد المؤلف إلى وكيع في الفقرة/ ٣٢٥. (٥) نقله في تهذيب الكمال عن ابن عدي، وساق سنده إلى ابن معين. وساقه الخطيب بسنده في تاريخ بغداد (٨/ ١٨٦)، بنحو هذا النص، وفيه بين ابن معين أنه نقله عن أيوب بن متوكل، وكان بصريا من القراء. (٦) ذكره السخاوي في جمال القراء ل ١٦٨/ و، ورده. فانظر رأيه هناك. (٧) قال ابن مجاهد في السبعة/ ٧١: وكان أهل الكوفة لا يأتمون في قراءة عاصم بأحد ممن يثبتونه في القراءة عليه، إلا بأبي بكر بن عياش. اهـ.