- محمد بن الحسن بن عمير، روى القراءة عن عبد الرحمن بن داود بن أبي طيبة، روى القراءة عنه الحسن بن أبي الحسن العسكري، غاية ٢/ ١١٨. - داود بن أبي طيبة، هارون بن يزيد تقدم. (٣) أخرجه ابن الجرزي من طريق الداني به مثله، ومسلسلا بقراءة التحقيق من طريق الداني عن فارس بن أحمد عن عمر بن عراك عن حمدان بن عون عن إسماعيل النحاس، عن الأزرق، عن ورش به كالأول. غاية النهاية ٢/ ٣٣٢. وقال في النشر (١/ ٢٠٦): وقال (أي الداني) في كتاب التجريد بعد إسناده هذا الحديث، هذا الخبر الوارد بتوقيت قراءة التحقيق من الأخبار الغريبة، والسنن العزيزة لا توجد روايته إلا عند المكثرين الباحثين، ولا يكتب إلا عن الحفاظ الماهرين، وهو أصل كبير في وجوب استعمال قراءة التحقيق، وتعلم الإتقان والتجويد؛ لاتصال سنده، وعدالة نقلته، ولا أعلمه يأتي متصلا إلا من هذا الوجه اهـ. (٤) في ت: (السب) بدل (زيد)، وفي م: (السيب). وفي السبعة/ ٥٥: (المسيب)، وكل ذلك خطأ؛ لأنه لا يوجد من اسمه هارون بن المسيب، وإنما هو هارون بن زيد بن المهاجر مولى عبيد بن ميمون. انظر التاريخ الكبير ٦/ ٥. (٥) في م: (قلت). وهو خطأ لا يستقيم به السياق. (١) أحمد بن محمد بن عبد الله بن صدقة، أبو بكر، البغدادي، مشهور، ثقة، قرأ على إبراهيم بن محمد بن إسحاق صاحب قالون. غاية ١/ ١١٩. - إبراهيم بن محمد بن إسحاق، المدني، قرأ على قالون، روى القراءة عنه أحمد بن محمد بن صدقة. غاية ١/ ٢٣. - عبيد بن ميمون، أبو عباد، المدني، التبان، نزيل مصر، ذكره ابن حبان في الثقات، مات سنة أربع ومائتين. تهذيب الكمال ٢/ ٨٩٦، غاية ١/ ٤٩٧. والرواية في السبعة/ ٥٤ به مثلها. - وحديث قراءة النبي صلى الله عليه وسلم على أبيّ أخرجه البخاري في المناقب، باب مناقب أبي بن كعب، ومسلم في المسافرين باب استحباب قراءة القرآن على أهل الفضل والحذاق فيه.