ب- عدم تعرضها لنقد أو قدح أو إنكار. هذا، مع أن الأسانيد التي سيستشهد بها لم يعدل كل رجالها. وهذا المنهج في التصحيح سليم في القراءات لما سبق بيانه في خطة العمل في الرسالة. (١) علي بن أحمد بن حاتم البغدادي، روى القراءة سماعا عن هارون بن حاتم روى القراءة عنه عبد الواحد بن عمر. غاية ١/ ٥١٨. - حسين هو ابن علي بن فتح الجعفي، تقدم. - محمد بن أبان بن صالح بن عمير، أبو عمر، الكوفي، روى القراءة عن عاصم، مات سنة إحدى وسبعين ومائة، غاية ٢/ ٤٣، وفي الحديث ضعيف، الجرح والتعديل ٧/ ١٩٩. - علقمة بن مرثد بفتح الميم وسكون الراء، أبو الحارث الكوفي، ثقة من السادسة، التقريب ٢/ ٣١، تهذيب الكمال ٢/ ٩٥٤، وهذا الإسناد حسن لغيره، انظر الفقرة/ ٥١١. (٢) زيادة من السبعة، وهي ثابتة في الفقرة السابقة، وسيعيد المؤلف الرواية مع الزيادة في الفقرة/ ٥٢٦. (٣) إبراهيم بن أحمد بن عمر الوكيعي، الضرير، البغدادي، مشهور، ثقة، مات سنة تسع وثمانين ومائتين، تاريخ بغداد ٦/ ٥، غاية ١/ ٧، وهذا الإسناد حسن لغيره، انظر الفقرة التالية. والرواية في السبعة/ ٦٨ به مثلها. (٤) في ت، م: (محمد بن عبيد الله). وهو خطأ، لأنه لا يوجد في شيوخ عبد الواحد بن عمر. انظر غاية النهاية ١/ ٤٧٥، وستأتي رواية عبد الواحد القراءة عن أحمد بن عبيد الله في الطرق/ ١٠٥/ ٣١١/ ٣٤١. (٥) سقط من ت.