(٢) زيادة يقتضيها السياق. (٣) عبيد الله بن علي، كناه في غاية النهاية أبا جعفر، المقرئ، شيخ، أخذ القراءة عرضا عن ابن أبي عجرم، روى القراءة عنه عرضا عبد الباقي بن الحسن. غاية ١/ ٤٨٩. - الحسين بن إبراهيم بن عامر، من أشهر أصحاب أحمد بن جبير وأضبطهم، روى القراءة عنه جماعة كثيرون. غاية ١/ ٢٣٧. والطريق الحادي والثلاثون بعد المائتين هو من طرق عرض القراءة. وإسناده صحيح. (٤) هذه مغالطة صورية، وليست حقيقية؛ لأن مراد ابن جبير منها ليس اختبار شيخه وإنما مراده تثبيت ما سكت عنه شيخه؛ ليعرف مذهب عاصم فيه، كما صرح هو بذلك في الرواية الآتية في الفقرة/ ١٠٠٠. وقد كان ابن عياش ذا مهابة، مما دعا أحمد بن جبير إلى سلوك هذا الأسلوب للوصول إلى العلم، ومع ذلك لم يظفر منه بأكثر من مائة وثمانين حرفا. انظر الفقرة التالية. (٥) علي بن يوسف بن محمد، أبو القاسم، البصري، نزل أنطاكية، روى القراءة عن أحمد بن جبير، روى عنه إبراهيم بن عبد الرزاق. غاية ١/ ٥٨٦. والطريق الثاني والثلاثون بعد المائتين هو من طرق رواية الحروف.