(٢) في ت، م: (محمد) بدل (المهلب) وهو تحريف؛ لأنه لا يوجد في شيوخ عبد الواحد بن عمر، ولا في تلاميذ محمد بن العباس بن بسام من اسمه الحسين بن محمد. انظر غاية النهاية ١/ ٤٧٥، ٢/ ١٥٧. وقد تقدم اسمه على الصواب في الفقرات/ ٥٥٨، ١٢٦٦، ١٨٠٤. (٣) طريقه هو الخامس بعد المائتين. (٤) طريقه هو الثامن بعد المائتين. (٥) طريقه هو التاسع بعد المائتين. (٦) طريقه هو السابع بعد المائتين. (٧) في م: (روى) ولا يناسب السياق. (٨) وهم: أبو عمرو، والكسائي، وحمزة فيها عدا طريقي الحلواني عن خلاد. (٩) طريقه هو الثالث والعشرون بعد المائتين، وسيأتي نص روايته في الفقرة/ ١٩١١. (١٠) طريقا الحلواني هما الأربعون، والحادي والأربعون، كلاهما بعد الثلاث مائة. وأما البزاز فقد تقدم في الفقرة/ ١٢٧٦ أن طريقه هذا ليس من طرق جامع البيان. (١١) تقدم في الفقرة/ ١٠٨٣ أن هذا الطريق ليس من طرق جامع البيان. (١٢) زيادة ليستقيم السياق.