(٢) في ت: (وما يراه). وفي م: (ما قرأه). وكلاهما لا يناسب المقام. ولعل الذي في ت من تصحيف السمع عن (ما رواه). والله أعلم. (٣) سقطت (راء) من م. (٤) قد هنا للتكثير. وقال المؤلف في الموضح في تعليله إمالة الألفات قبل الراء في الأسماء: لما كانت الراء حرف تكرير- وذلك يتبين فيها إذا وقف عليها، وقد وليت الألف الراء المكسورة- كان الكسر فيها مكررا؛ من أجل تكريرها، فقويت بذلك على اجتذاب الألف إلى كسرتها، فأمال لتجانس صوت كسرة الراء فيحسن في السمع، ويخف في النطق. انظر الموضح ١٦/ ظ. (٥) سعيد بن عمران بن موسى، أبو عثمان الكوفي، المقرئ قرأ على محمد بن سعدان، قرأ عليه أبو الحسن بن شنبوذ. غاية ١/ ٣٠٧. وطريقه هذا ليس من طرق جامع البيان، وهو من طرق الكامل، كما أشار في غاية النهاية ١/ ٣٠٧. (٦) زيادة يقتضيها السياق.