(٢) أي يسرع في نطقها، ولعل المراد اختلاس الحركة. قال في القاموس ٢/ ١٧٥ والتجليز الذهاب في الأرض مسرعا. (٣) انظر: السبعة في القراءات ص ١٧٩ إلا أن ابن مجاهد قال هناك في آخر العبارة" وهو شيء لا يضبط" بدلا من" وهذا لا شيء، لا يدرى ما هو". (٤) يحيى بن وثاب الأسدي مولاهم الكوفي، تابعي ثقة كبير من العباد الأعلام، عرض على عبيد بن نضلة وعلقمة والأسود، وغيرهم، عرض عليه سليمان الأعمش وطلحة بن مصرف. توفي سنة ثلاث ومائة. معرفة القراء ١/ ٥١، غاية ٢/ ٣٨٠. (٥) لم أقف على مصدر يذكر هذه اللغة. (٦) في (م) " الراوحي". (٧) عبد الله بن منصور الأشقر، يعرف بابن الطبال، روى القراءة عن سليم بن عيسى، وعنه محمد ابن إسحاق المراوحي. غاية ١/ ٤٦١.