(١) علي بن نصير أبي نصر، أبو جعفر، الرازي، النحوي، روى القراءة عرضا عن نصير بن يوسف النحوي، عرض عليه الحسين بن علي بن حماد الجمال. غاية النهاية ١/ ٥٨٣. (٢) الحسين بن شعيب، الكوفي، مقرئ، قرأ على نصير بن يوسف، قرأ عليه علي بن الحسين الرازي. غاية النهاية ١/ ٢٤١. (٣) داود بن سليمان، شيخ، يروي عنه أبو بكر بن مقسم. أخذ القراءة عرضا عن نصير بن يوسف صاحب الكسائي، وهو من المشهورين عن نصير، الناقلين روايته. غاية النهاية ١/ ٢٧٩. (٤) ستأتي ترجمته عند المؤلف في الفقرة/ ٤٠٣. والشيرزي بفتح الشين وسكون الياء وفتح الزاي، نسبة إلى شيزر مدينة بالشام. الأنساب ل ٣٤٦/ و. (٥) زيادة يقتضيها السياق. وستأتي ترجمة قتيبة عند المؤلف في الفقرة/ ٤٠٤. (٦) أحمد بن محمد بن حوثرة، أبو جعفر، الأصم، مقرئ ثقة، روى القراءة عرضا عن قتيبة، وهو من أجل أصحابه وأثبتهم. روى القراءة عنه عرضا محمد بن إسماعيل الخفاف. غاية النهاية ١/ ١١٢. (٧) وذلك بإسقاط الآحاد، وإلا فهي مائة وواحد وستون طريقا. (٨) هذا يفيد أن رءوس هذه الطرق، وهم الذين سماهم الداني من قبل، محتج برواياتهم، وإلا لما أخذ الأئمة برواياتهم، ولا عولوا عليها، ولا عكفوا عليها. فإذا بلغ الإسناد إلى واحد منهم درجة الاحتجاج، قبلت روايته واعتمدت. ولا يرد هذه القضية أن بعضهم ترجمه ابن الجزري، ولم يذكر فيه تعديلا ولا توثيقا، فإن ابن الجزري يذكر ما وصل إليه، ولم يحط برجال القراءات علما، خصوصا أمثال هؤلاء المتقدمين. ولولا أن الأئمة ثبت عندهم عدالتهم وأهليتهم للرواية ما اعتمدوا طرقهم، ولا عولوا عليها. (٩) ما بين المعكوفتين زيادة لا ضرورة لها.