وأخرجه أبو داود (٣٤٠٣)، والترمذي (١٤١٨) من طريق شريك، لهذا الإسناد. وهو في "مسند أحمد" (١٥٨٢١). وأخرجه يحيى بن آدم في "الخراج" (٢٩٦)، ومن طريقه البيهقي ٦/ ١٣٦ من طريق قيس بن الربيع، عن أبي إسحاق، به. وقيل -وإن كان ضعيفًا- يعتبر به في المتابعات. وأخرجه الترمذيُّ بإثر (١٤١٨) من طريق عقبة بن الأصم، عن عطاء، به. وعقبة ضعيف. وأخرجه بنحوه أبو داود (٣٣٩٩)، والنسائي في "الكبرى" (٣٨٨٩) من طريق سعيد بن المسيب، عن رافع بن خديج، وإسناده صحيح. وأخرجه بمعناه أبو داود (٢٤٠٢) من طريق عبد الرحمن بن أبي نُعم، عن رافع. وإسناده حسن في المتابعات. (٢) إسناده صحيح. وأخرجه مطولًا ومختصرًا البخاري (٢٢٨٥)، ومسلم (١٥٥١)، وأبو داود (٣٠٠٨) و (٣٤٠٨) و (٣٤٠٩)، والترمذي (١٤٣٩)، والنسائي ٧/ ٥٣ من طرق عن نافع، بهذا الإسناد. وهو في "مسند أحمد" (٤٦٦٣). وهذا الحديث كما قال صاحب "الفتح": هو عمدة من أجاز المزارعة والمخابرة لتقرير النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لذلك واستمراره على عهد أبي بكر إلى أن أجلاهم عمر رضي الله عنه إلى تيماء وأريحا كما في حديث ابن عمر عند البخاري (٢٣٣٨). =