وأخرجه أبو عوانة في "مسنده" (٤٨٦٤)، والقضاعي في "مسند الشهاب" (٧٥٩) من طريق عمر بن شبة النميري، عن عبد الصمد، بهذا الإسناد والمتن. وأخرج البخاري (٢٦٠٤)، ومسلم بإثر الحديث (١٥٥٩) / (١١٥) و (١١٦)، والنسائي ٧/ ٢٨٣ من طريق شعبة، به عن محارب، عن جابر. ولفظ البخاري: بِعتُ من النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بعيرًا في سفر، فلما أتينا المدينة قال: "ائت المسجد فصل ركعتين" فوزن لي فأرجح، فما زال منها شيء حتى أصابها أهلُ الشام يومَ الحرة. وهو في "مسند أحمد" (١٤١٩٢). وأخرج البخاري (٤٤٣)، وأبو داود (٣٣٤٧)، والنسائي ٧/ ٢٨٣ - ٢٨٤ من طريق مسعر، ومسلم (٧١٥) (٧١) من طريق سفيان، كلاهما عن محارب، عن جابر قال: كان لي على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - دين فقضاني وزادني. (٢) إسناده حسن، علي بن الحسين بن واقد مختلف فيه، قال أبو حاتم: ضعيف الحديث، وكان إسحاق بن راهويه سيئ الرأي فيه لعلة الارجاء، وهذا ليس =