وأخرجه مسلم (٨٤٠) (٣٠٨)، والنسائي ٣/ ١٧٦ من طريقين عن أبي الزبير، به. وعلقه البخاري (٤١٣٠) قال: قال معاذ: حدثنا هشام، عن أبي الزبير، به. وهو في "مسند أحمد" (١٥٠١٩)، و"صحيح ابن حبان" (٢٨٧٤) و (٢٨٧٧). وأخرجه أحمد (١٤١٨٠)، والنسائي ٣/ ١٧٤ - ١٧٥ و١٧٥، وابن حبان (٢٨٦٩) من طريق يزيد بن الفقير، وأحمد (١٤٤٣٦)، ومسلم (٨٤٠) (٣٠٧)، والنسائي ٣/ ١٧٥ - ١٧٦ من طريق عطاء، وأحمد (١٤٩٢٨)، والبخاري تعليقًا (٤١٣٦)، ومسلم (٨٤٣) (٣١١) و (٣١٢)، والنسائي ٣/ ١٧٨ و ١٧٩، وابن حبان (٢٨٨٤) من طريق أبي سلمة، ثلاثتهم عن جابر، بحديث صلاة الخوف، وانظر ألفاظهم فبينهم اختلاف في المتن. (٢) إسناده صحيح. وأخرجه البخاري (١٠٤١)، ومسلم (٩١١)، والنسائي ٣/ ١٢٦ من طريق إسماعيل بن أبي خالد، بهذا الإسناد. وهو في "مسند أحمد" (١٧١٠١). وقوله: "لموت أحد" في رواية البخاري (١٠٦٠) وابن حبان (٢٨٢٧) بيان هذا القول، ولفظه: انكسفت الثسمس يوم مات إبراهيم، فقال الناس: انكسفت لموت إبراهيم. =