وأخرجه النسائي في "الكبرى" (٥٨٠٨) من طريق شعيب، عن الزهري، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبى هريرة، عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -. وهو في "مسند أحمد" (٧١٩٤). (٢) إسناده جيد. وأخرجه الطبراني في "الكبير" ١٩/ (٩٠٤)، وفي "مسند الشاميين" (١١٠٦) و (٢١٩١)، وابن عدي في "الكامل" ٣/ ١٠٠٥ من طرق عن الوليد بن مسلم، بهذا الإسناد. وهو في "صحيح ابن حبان" (٣١٠)، وانظر تمام تخريجه هناك. وأخرجه دون قوله: "الخير عادة والشر لجاجة" البخاري (٧١) من طريق حميد ابن عبد الرحمن، ومسلم (١٠٣٧) من طريق عبد الله بن عامر اليحصبي، كلاهما عن معاوية، مرفوعًا. وهو في "مسند أحمد" (١٦٨٣٤)، و"صحيح ابن حبان" (٨٩) و (٣٤٠١). قال المناوي في "فيض القدير" ٣/ ٥١٠: "الخير عادة" لعود النفس إليه وحرصها عليه من أصل الفطرة، قال في "الاحياء": من لم يكن في أصل الفطرة =