وأخرجه ابن أبي شيبة ٩/ ٣٥٨، وأحمد (١٧٣٣٩) و (١٧٣٨١)، والطبراني ١٧/ (٩٣٦) و (٩٦٩)، والحاكم ٤/ ٣٥١ - ٣٥٢ من طريق إسماعيل بن أبي خالد، بهذا الإسناد. وزاد أحمد في الموضع الأول: "من أي باب شاء". وأخرجه الطبراني (٢٢٨٥) من طريق الوليد بن القاسم بن الوليد الهمداني، والحاكم ٤/ ٣٥٢ من طريق القاسم بن الوليد الهمداني، كلاهما عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير بن عبد الله مرفوعًا. قال الذهبي في "تلخيص المستدرك": الأول أصح، يعني حديث عقبة. وله شاهد من حديث ابن عباس عند الطبراني (١١١٩٢)، ولفظه: "من لقي الله لا يشرك به شيئًا ولا يقتل نفسًا، لقي الله وهو خفيف الظهر، وفي إسناده عبد الله ابن لهيعة وهو حسن الحديث في الشواهد. وفي باب دخول الجنة لمن لقي الله لا يشرك به شيئًا عن جماعة من الصحابة، انظر أحاديثهم في "المسند" عند الحديث (٦٥٨٦). (٢) حسن لغيره، وهذا إسناد وهم فيه ابن ماجه في قوله: "حدثنا مروان بن جناح" وصوابه: "روح بن جناح". نبه عليه المزي في ترجمة روح من "تهذيب =