وأخرجه الترمذي (٢١٦٠)، والنسائي في (الكبرى) (٧٥٢٩) من طريق إسماعيل ابن علية، بهذا الإسناد. وقال: حسن صحيح. وهو في "مسند أحمد" (٢٤٠٣٥). وأخرجه بنحوه البخاري (٥٤١٧) و (٥٦٨٩)، ومسلم (٢٢١٦)، والترمذي (٢١٦١) من طريق الزهري، عن عروة بن الزبير، عن عائشة وفيه: "إن التلبينة تُجِمُ فؤاد المريض، وتذهب ببعض الحزن". وهو في "مسند أحمد" (٢٤٥١٢). يرتو: يقوِّي ويشدُّ. ويَسْرو: يكشف عنه الألم ويزيله. (٢) إسناده ضعيف، كَلثَم، ويقال لها: أم كلثوم، قال الحافظ في "التقريب": لا يُعرَف حالها. وأخرجه أحمد (٢٥٠٦٦)، وإسحاق بن راهويه (١٦٥٨) عن وكيع، بهذا الإسناد. وأخرجه بنحوه النسائي في "الكبرى" (٧٥٣١) من طريق معتمر بن سليمان، و (٧٥٣٢) من طريق عثمان بن عبد الرحمن الطرائفي، كلاهما عن أيمن بن نابل، عن فاطمة، عن أم كلثوم، عن عائشة. وهو في "المسند" (٢٦٠٥٠). وفاطمة: هي =