وأخرجه البخاري (٥٠٩١) من طريق عبد العزيز بن أبي حازم، بهذا الإسناد. وهذا الحديث يجدر بأن يعنون له: خداع الظواهر. (٢) إسناده ضعيف جدًا، حماد بن عيسى وموسى بن عبيدة ضعيفان، والقاسم ابن مهران مجهول، ولا يثبت له سماع من عمران فيما قال العقيلي. وأخرجه العقيلي في ترجمة القاسم بن مهران من "الضعفاء" ٣/ ٤٧٤، والطبراني في "الكبير" ١٨/ (٦٠٧) و (٦٠٨)، والبيهقي في "شعب الإيمان" (١٠٥٠٩)، والرافعي في "التدوين" ١/ ١٦٤، والمزي في ترجمة القاسم من "تهذيب الكمال" ٢٣/ ٤٥٤ من طريق موسى بن عبيدة، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن عدي في ترجمة محمَّد بن الفضل بن عطية من "الكامل" ٦/ ٢١٧٣، والطبراني ١٨/ (٤٤١)، وأبو نعيم في "الحلية" ٢/ ٢٨٢ من طريق محمَّد بن الفضل، عن زيد العمي، عن محمَّد بن سيرين، عن عمران. ومحمد بن الفضل كذاب، وزيد العمي ضعيف.