للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[بيان تفرد الله في حكمه]

قال المؤلف رحمه الله: [وقوله: {مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا} [الكهف:٢٦].

أي: أنه تعالى هو الذي له الخلق والأمر, الذي لا معقب لحكمه وليس له وزير ولا نصير ولا شريك ولا مشير، تعالى وتقدس].