(التقريب ١/ ٦٠)، و (الأنساب ٥/ ٢٢٥ - ٢٩٩)، و (معرفة ١/ ١٤٧، وغاية ١/ ١٥٧). (١) هو: إسماعيل بن جعفر الأنصاري أبو إسحاق، أخذ القراءة عرضا عن شيبة بن نصاح، ثم عرض على نافع، وبرع في القراءة ونزل بغداد، وأقرأ بها، وأخذ عنه علي بن حمزة الكسائي وأبو عبيد، جليل ثقة قليل الخطأ، من الطبقة الرابعة، توفي ببغداد سنة ١٨٠ هـ ثقة ثبت، من التاسعة (التقريب) ١/ ٦٨، و (معرفة ١/ ١٤٤، وغاية ١/ ١٦٣). (٢) هو: أحمد بن صالح المصري أبو جعفر، الإمام الحافظ، أحد الأعلام، أخذ القراءة عرضا وسماعا عن ورش وقالون، وروى حرف عاصم عن حرمي بن عمارة وعنه أحمد بن محمد الرشديني والحسن بن مهران، قال يعقوب الفسوي: كتبت عن ألف شيخ، حجتي فيما بيني وبين الله رجلان: أحمد ابن حنبل وأحمد بن صالح، ت ٢٤٨ هـ، من الطبقة السادسة، ثقة حافظ، من العاشرة. (التقريب) ١/ ١٦، و (معرفة ١/ ١٨٤، وغاية ١/ ٦٢). (٣) هو: محمد بن عبد الرحيم بن إبراهيم بن شبيب أبو بكر، شيخ القراء في زمانه، إمام عصره في رواية ورش، لم ينازعه في ذلك أحد، وطريق الأصبهاني عن ورش تنفرد عن طريق الأزرق بعدم الترقيق في الراءات، والتغليظ، في اللامات، والإمالة والمد الطويل، من الطبقة السابعة، مات ببغداد سنة ٢٩٦ هـ. (معرفة ١/ ٢٣٢ وغاية ٢/ ١٧٠). (٤) فالقراء السبعية المتواترة هي قراءة العامة. انظر: (السبعة) ص ٢٧٨، و (معاني القراءات) لأبي المنصور) ص ٤٠١. (٥) وفي (الإتحاف) ٢/ ٤٤ وسهل الهمزة الثانية من (لأملأن) الأصبهاني عن ورش. (٦) أي مهموزة انظر: (الإضاءة في بيان أصول القراءة) / ١٥. (٧) انظر: (الجامع) ت الطحان ٢/ ٥٥٥.