من غير مد هل بالفصل أم بدونه. (٢) وجه آخر عن قالون، وعليه العمل. انظر: المصادر السابقة. (٣) في (م) مخففتين. (٤) أي خالف أصله. (٥) في (م) بهمزة. (٦) وحده من السبعة. انظر: المصادر السابقة. (٧) في النسخة (م) مخففين بالفاء. (٨) ما أشار إليه المؤلف- رحمه الله- هو المروي لهما في عامة كتب القراءات وعليه العمل، إلا أن البعض منهم أشار بعد ذلك إلى وجه آخر لابن عامر وهو: عدم الإدخال بين الهمزتين، حيث قال ابن مجاهد في (السبعة) ص ٣٥٨، والمعروف عن ابن عامر بهمزتين من غير ألف. وقال العلامة أحمد البنا في (الإتحاف) ٢/ ١٦١، فابن عامر بالتحقيق بلا فصل بالألف. (٩) هذا السطر ساقط من الأصل، ومستدرك من (م) وبعدها نون، كمذهب الكسائي في ذلك سواء، جعلها جميعا في (الواقعة) استفهاما بهمزتين همزتين، وجعل الأول في (والنازعات) استفهاما بهمزتين، وجعل الثاني خبر بهمزة واحدة مكسورة أهـ.