(٢) الطريق الرابع والستون بعد الثلاث مائة هو من طرق عرض القراءة، وإسناده تقدم في الفقرة/ ٣٧٧، وهو إسناد صحيح. (٣) يريد عدم الإفراط في المد والإمالات في قراءة التحقيق. (٤) في م: (عن) وهو خطأ لا يستقيم به السياق. (٥) زيادة لا بد منها، لأن رواية الضبي هي عن رجاء بن عيسى لا عن ابن أقلوقا، ولا عن الخزاز، انظر غاية النهاية ١/ ٣١٧، ٣٧٦، ٢/ ٣٧٥، والغاية لابن مهران/ ٥٦. (٦) أحمد بن عبد الله بن الخشف، البغدادي، قرأ على سليمان بن يحيى بن الوليد، قرأ عليه عبد الباقي بن الحسن. غاية ١/ ٧٢. - عبد الرحمن بن قلوقا ويقال أقلوقا، الكوفي راو معروف، ضابط، عرض على حمزة وعلى سليم، عرض عليه رجاء بن عيسى وأحمد بن محمد بن حنبل. غاية ١/ ٣٧٦. والطريقان: الخامس والستون، والسادس والستون كلاهما بعد الثلاث مائة هما من طرق عرض القراءة. وإسناد كل منهما صحيح.